Coupe du monde 2018 : le Maroc avec

le Portugal, l’Espagne et l'Iran

Écrit par : Hadj Abdelmajid Nejdi

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

L'équipe du Maroc et les 31 autres nations qualifiées pour le Mondial 2018 connaissent enfin leurs adversaires. La cérémonie du tirage au sort pour le Mondial 2018 (14 juin-15 juillet 2018) a été ouverte vendredi 1 er Décembre 2017 au Kremlin à Moscou, par le président russe Vladimir Poutine et le président de la Fifa Gianni Infantino. « Notre pays attend avec impatience le championnat et a l'intention qu'il se déroule au plus haut niveau », a déclaré le président russe,  M. Vladimir Poutine en ouvrant la cérémonie. Le match d'ouverture de la Coupe du monde opposera la Russie et l’Arabie Saoudite.

Jdidi d'adoption et rajaoui de cœur, un père peut-il avoir une préférence pour l’un de ses enfants?

Écrit par : Mustapha Abou Ibadallah

Pour un père, le bonheur des enfants est la chose la plus précieuse au monde. C’est le cas du grand journaliste Mustapha Abou Ibadallah, dont le cœur est partagé entre le DHJ et le RCA. Avant la finale de la Coupe du Trône entre le Difaâ et le RAJA, il avait la nette conviction que les deux équipes seraient obligées à se départager aux tirs au but. Et que l'une serait beaucoup plus heureuse que l'autre. Après cette rencontre, voici ce qu’il a écrit :

فرحة عارمة تجتاح الجديدة بعد تأهل أسود الأطلس باستحقاق إلى مونديال 2018 بروسيا

تغطية : الحاج عبد المجيد نجدي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رسمت أعداد غفيرة دكالية  وخاصة بالجديدة و آزمور و ضواحيهما لوحات فرح بديعة أتثتها الأغاني والأهازيج المغربية ابتهاجا بتأهل أسود الأطلس عن جدارة واستحقاق إلى مونديال 2018 بروسيا بعد غياب دام لعقدين. أغاني وشعارات ومقاطع خالدة رددها الشباب الدكالي الذين تابعوا أطوار هذه المباراة بالمقاهي التي امتلأت عن آخرها والتي ازدانت بالأعلام المغربية وقمصان الفريق الوطني.ومباشرة بعد صافرة النهاية ، خرج الجديديون٬ نساء و رجالا وأطفالا٬ شبانا و شابات و كهولا٬  مرددين بصوت واحد، النشيد الوطني تعبيرا عن مشاعر الانتماء القوي للوطن الذي يحملونه بين جوانحهم.

لماذا لا يكرم الدفاع الحسني الجديدي مشجعه الكبير في السن ابراهيم هشومي تقديراً لما قدّمه من أعلى درجات الوفاء والانتماء لناديه؟

كتابة : الحاج عبد المجيد نجدي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إنه رجل مسن مهووس بحب فريق الدفاع الحسني الجديدي، لا يمكن ٲن لا يثير الانتباه بلحيته الطويلة البيضاء و هو يتوسط مدرجات ملعب امحمد العبدي. عاشق للفريق الدكالي إلى حد الجنون. له تقاليد خاصة في تشجيع "المهيبيلة"، تتمثل في ارتداء قميص الفريق الٲخضر الذي بحوزته، و"ڭرعة" و كٲس لقيادة التشجيع في المدرجات. إنه شيخ المسرحيين الجديديين ابراهيم هشومي.

المصارعة المغربية تسير بخطى تابثة

و«أعداء النجاح».. بارعون في التحطيم و«فن الإحباط»!

تغطية: الحاج عبد المجيد نجدي و المصطفى لخيار و ٲحمد شهيد

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النجاح هو بداية التميز والتفوق رياضيا سواء في مجال الممارسة ٲو التسيير٬ وأكبر دلالة على شخصية منجزة متحدية لطريق مليء بالعثرات والصعاب، وهناك أعداء يغيضهم كل نجاح ينجزه فؤاد مسكوت رئيس الجامعة الملكية المغربية للمصارعات المماثلة وٲعضاء مكتبه. لا لشيء سوى ٲن هؤلاء "الحيوانات المتوحشة" قد ملأهم الحسد والحقد٬ وربما الغيرة. فيبدأ هؤلاء بمحاربة فؤاد مسكوت وطاقمه المسير والمصارعين المغاربة من ٲبناء المغرب في المهجر ذوي النية الحسنة والدفاع المستميت عن مصلحة الوطن قصد التقليل من نجاحاتهم، وما من سبب لذلك إلا لإنجازاتهم الواضحة والتي تشرق في كل مكان لتضيء وتكشف عن قدرات عالية وهبهم الله بها٬ وأحسنت استغلالها وإظهارها. هذا ما جاء في ندوة صحفية عقدها السيد فؤاد مسكوت رئيس الجامعة الملكية المغربية للمصارعات المماثلة.