Le patrimoine urbanistique dans les Doukkala, un pan de l’histoire menacé par les prédateurs
- التفاصيل
- المجموعة: études et analyses
- الزيارات: 10766
Écrit par : Hadj Abdelmajid Nejdi et Elmostafa Lekhiar
Quand on permet de gommer le patrimoine, l’âme des Doukkala
Le legs colonial dans les Doukkala n’a jusqu’à nos jours pas été explicitement reconnu comme faisant partie du patrimoine architectural urbanistique national. Et c’est en ce sens qu’un vide juridique autorise des «roitelets» de l’administration locale à faire raser des monuments aussi significatif que Forafric pour créer une réserve foncière qui sera au profit des projets immobiliers de leurs amis, ainsi que le cinéma Marhaba détruit en catimini ou encore le plus vieux cinéma Dufour, rasé pour créer une Kissaria par exemple. De même, l’immeuble Cohen, « foundouk El Khiyala » (local du premier haras à El Jadida, sis avenue Ibn Khaldoune), le marché central, l'ancienne municipalité (actuel 2e arrondissement urbain) et la perception El Hansali sont laissés expressément tomber en ruine. Et c’est toujours la même chose, on n’entretient pas, cela devient délabré et après tout le monde est d’accord pour que l’on débarrasse le paysage de ces bâtiments en décrépitude.
El Jadida: "Ces connards" qui urinent partout
- التفاصيل
- المجموعة: études et analyses
- الزيارات: 9149
Écrit par : Hadj Abdelmajid Nejdi
Tout le monde clame haut et fort : « El Jadida sent mauvais ». Mais au fond, à qui la faute ? N’allons pas chercher loin. C’est notre comportement irresponsable qui pollue notre environnement et qui nous tue.
Parc Mohammed V : Le lieu de mémoire qui se perd
- التفاصيل
- المجموعة: Société
- الزيارات: 11955
Écrit par : Ahmed Chahid
Décidément, le parc Mohammed V d’El Jadida, n’arrête pas de susciter nombre d’interrogations concernant l’état de dégradation auquel est confronté cet espace vert qui est de surcroît, planté aux pieds d’une commune urbaine, censée assurer sa protection et son entretien.
Marchands ambulants : El Jadida paye le tribut de sa réussite
- التفاصيل
- المجموعة: Société
- الزيارات: 11246
Écrit par : Ahmed Chahid
Il n’y a pas de mois qui passe, sans qu’une ou plusieurs fenêtres électroniques ne s’ouvrent, pour nous informer, images à l’appui, que les autorités locales viennent de libérer tel quartier ou telle place de la ville de l’emprise des marchands ambulants.
دور الإعلام الوطني والمحلي في طرح القضايا الوطنية
- التفاصيل
- المجموعة: études et analyses
- الزيارات: 15289
هل الاعلام الوطني والمحلي المغربي يواجه بفعالية
الاعلام المعادي لقضية الصحراء المغربية العادلة
كتابة : الحاج عبد المجيد نجدي والمصطفى لخيار
الإعلام هو السلطة الرابعة وصوت من لا صوت له ومرآة الوطن والمواطن. وهو أحد عوامل النصر أو البناء والهدم والتقدم والـتأخر. الإعلام هو عنصر فاعل ومكون من مكونات الوعي والرأي والفهم٬ ورادع للتمادي في ارتكاب الجرائم. الإعلام مكون أساسي من السياسة والفكر والثقافة، فإذا أصبح الإعلام غير مهتم بفعالية بالقضايا الوطنية المصيرية٬فمعنى هذا أنه لا يقوم بدور الارتقاء بالوعي لدى المواطن بكل أطيافه. والحكام الطغاة المستبدين بالجزائر يحاربون المغرب بكل الوسائل سياسياً ودبلوماسيا واقتصادياً وعلى كل الواجهات، ويسخرون كافة قدراتهم الإعلامية التي يعتمد فيها على فصاحة اللغة والبحث في ثقافات الشعوب ليسهل عليهم مخاطبتهم٬ وبالتالي القدرة في التأثير وإقناعهم محاربين الرواية المغربية ومن يؤازرها في الإعلام الغربي بالاعتماد على وسيلة الخداع والمبادرة الأولى في سرد الرواية الإعلامية المنكرة لسرد الحقائق التاريخية للقضية المغرب العادلة. وذلك لكسب التعاطف مع أطروحات الانفصاليين.فهل الإعلام الوطني والمحلي المغربي يواجه بفعالية الإعلام المعادي لقضية الصحراء المغربية العادلة؟
La légende d’Aïcha Kandisha, la comtesse légendaire….
- التفاصيل
- المجموعة: études et analyses
- الزيارات: 16655
Par : Hadj Abdelmajid Nejdi
Qui d'entre nous ne connaît pas la merveilleuse légende, qui a bercé notre enfance: Aïcha Kandisha....Sa légende est l’une des plus populaires au Maroc. Aujourd’hui encore, elle effraie les enfants, voire les parents, ou fait rire les sceptiques. Mais jamais elle ne laisse indifférent ! A-t-elle vraiment existé? Était-elle une résistante rebelle? Son esprit rôde-il toujours guettant les victimes?
المسجد الأعظم بلحمدونية بالجديدة من المعالم الحضارية والدينية والفضاءات التاريخية الجميلة
- التفاصيل
- المجموعة: Région
- الزيارات: 24318
المسجد الأعظم بلحمدونية بالجديدة ..
نبع روحاني وعلمي لا ينضب
في وسط مدينة الجديدة٬ و غير بعيد عن القلعة البرتغالية المطلة على المحيط الأطلسي ، يقع المسجد الأعظم (الجامع العتيق ٲو جامع بلحمدونية) الذي أسسه محسنون من بني عروس، وذلك في سنة 1246 هجرية الموافق 1831 ميلادية. يندرج المسجد الأعظم بالجديدة أو ما يعرف لدى الساكنة الجديدية بجامع بلحمدونية ضمن المآثر الروحية والعلمية التي تميز المدينة، ويعتبر من أعظم المساجد في المغرب، جرى توسيعه وإعادة بنائه عدة مرات ٲبرزها في عهد جلالة الملك المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه سنة 1936 ميلادية الموافق 1355 هجرية، ثم ٲعيد إصلاحه و تهيئته سنة 2003 . وكان ٲشهر من ولي الخطبة فيه ولمدة طويلة (من بداية الخمسينات إلى نهاية السبعينات و بداية الثمانيات)الفقيه الجليل السي الحطاب تغمده الله برحمته الواسعة.
يعد المسجد الأعظم بلحمدونية بالجديدة من المعالم الحضارية والدينية والفضاءات التاريخية الجميلة٬ التي تعكس عبقرية الصانع المغربي وجمالية الفن الإسلامي الأصيل والغنى الحضاري والتنوع الثقافي للمدينة.
فالمسجد الأعظم بلحمدونية٬ الذي يحظى بمكانة عظيمة لدى الساكنة والعلماء وأهل الذكر٬ ما يزال شاهدا على حضارة وعمق تاريخ الجديدة٬ ويعتبر من أهم المعالم التاريخية منذ أن بناه محسنون من بني عروس في القرن الثالث عشر الهجري٬ غير أنه لم يبد على الشكل الذي عليه الآن إلا في 1355 هجرية الموافق 1936 ميلادية حين ٲمر المغفور له محمد الخامس بإصلاحه و توسعيه على الشكل الذي يشابه شكل جامع السنة بالرباط ٲو جامع القرويين بفاس.
بناؤه الٲصلي تم تشييده سنة 1831م (1246 هجرية) بمبادرة من القائد الحاج الهاشمي بن العروسي الهلالي الدكالي٬ وذلك في عهد السلطان العلوي مولاي عبد الرحمان بن هشام (1822- 1859). بيد ٲنه لظروف قاهرة وعدة ٲسباب توقف البناء وبقيت سقيفته مكونة من الخشب والتبن لمدة لا يستهان بها. وبعد ٲن عين السلطان العلوي مولاي الحسن الٲول (1873 - 1884) محمد بلحمدونية بن يحيى البوعزيزي الحسني الدكالي كباشا و ناظر وكممثل جهوي للٲحباس واستخلاص الضرائب بالجديدة و دكالة٬ تم تنفيذ كل الٲشغال المتبقية و بناء السقيفة بالاعتماد على خشب ٲمستردام الذي جلب من ٲلمانيا.
بعد موت محمد بلحمدونية بن يحيى البوعزيزي الحسني الدكالي سنة 1904م٬ و في عهد السلطان العلوي مولاي عبد الحفيظ(1876 - 1937) ٬ وبالضبط سنة 1909م٬ تم تعيين خلفا له ابنه الحسن بلحمدونية. وقد عمل بدوره على توسعة المسجد.
وفي سنة 1936م (1355هجرية )٬ خلال زيارة للمغفور له محمد الخامس لمدرسة القدس الخاصة بمدينة الجديدة(المتواجدة بجانب مسجد بلحمدونية) وإلقائه لخطبة صلاة الجمعة بمسجد بلحمدونية٬ ٲعطى ٲوامره بإصلاح وترميم و توسعة المسجد.
كما وقع تجميل المسجد بثريات فريدة٬ من الخشب المنقوش بها كؤوس من البلار الخالص أمر المغفور له محمد الخامس بتعليقها سنة 1356 ه ٬ إضافة إلى باب رئيسي ينفتح على وسط صحن المسجد صنع من الخشب الثمين المنقوش وكتب في جنباته «لا اله إلا الله» و «محمد رسول الله» و في وسطه «بركة محمد». وكان هذا المسجد يضاهي جمالا وبهاء وعظمة مثيلاته من المساجد العتيقة للمملكة. و أمر المغفور له محمد الخامس بتزويد صحن المسجد بثلاثة نافورات من الرخام الٲبيض الخالص الثمين مخصصة للوضوء. و كذا بساعة شمسية حائطية كانت مثبتة بحائط بجانب الباب المطل على الوجهة الغربية الشمالية.
وما يزيد المسجد الأعظم رفعة ومكانة احتضانه على مر العصور وإلى غاية بداية القرن العشرين الحفلات الدينية وتلاوة القرآن الكريم والأمداح النبوية الشريفة٬ مما أهله لكي يكون قبلة لأهل العلم والذكر٬ وكذا الساكنة التي تجد فيه ملاذا ربانيا لتأدية شعائرهم الدينية ومنارة ساطعة للعلم والمعرفة.
وبذلك٬ أضحى المسجد الأعظم- الذي حرم من الحفلات الرسمية لٲسباب مجهولة منذ ٲكثر من ٲربع سنوات- معلمة دينية قائمة الذات٬ احتفظت وما تزال على مر الزمن ٬ بإشعاعها العلمي والتنويري بفضل دروس العلم التي تلقى بين أركانها والدور الذي تضطلع به في مجال الوعظ والإرشاد وخصوصا مع المرحوم الشيخ العلامة ٲبو الفتح عبد الرحمن الشتوكي .
أقيم المسجد الأعظم فوق مساحة شاسعة تزيد عن 2500 متر مربع، منها قاعة للصلاة مغطاة مساحتها 950 متر مربع وصحن مساحته 1100 متر مربع وقاعة للصلاة مخصصة للنساء مساحتها 200 متر مربع ٬ بالإضافة إلى مرافق صحية و فضاء للوضوء مساحتهم 30 متر مربع٬ وثلاث نافورات و بئر ومجموعة من الملحقات، وهكذا جاء كباقي المساجد المغربية ليضاهي أجمل الجوامع الإسلامية بأعمدته المتماسكة وأقواسه السميكة وتصميمه المحكم.
يتوفر المسجد على خمسة أبواب موزعة على مختلف الواجهات، نذكر منها بابين رئيسيين، يوجد الأول بالجهة الغربية اتجاه الشرق ومطلا على شارع الزرقطوني وساحة علال القاسمي ، و الباب الثاني فهو ملاصق للٲول ويطل على الجهة الجنوبية٬ أما الباب الثالث فينفتح على وسط الواجهة الغربية، وغير بعيد منه باب خاص للنساء. و يوجد الباب الرابع منفتحا على الشمال الغربي في اتجاه مصلحي الدراجات. وٲما الباب الخامس الذي ينفتح على سوق علال القاسمي فهو مخصص للإمام.
وقاعة الصلاة تتكون من بلاط برودته دائمة يضم 36 دعامة وقوس عالية ضخمة الأحجام والأشكال، كتلك التي اعتمدت في باقي المساجد المغربية مثل الكتبية بمراكش ومسجد السنة بالرباط. وبواجهته الغربية 11 بابا منها 9 ٲبواب تنفتح على صحن المسجد. وتنفتح قاعة الصلاة في واجهتها الغربية على فضاء شبه مستطيل الشكل يمثل الصحن الرئيسي للمسجد، هذا الأخير تحيط به صفوف من الأقواس من جميع الواجهات تتوسطها ثلاث نافورات تستعمل فيها مياه البئر المجاور للنافورة الوسطى. كما يوجد تحت قاعة الصلاة المخصصة للنساء فضاء مغطى مخصص بالٲساس لتعليم و تحفيظ القرآن الكريم ككتاب قرآني وكمدرسة لمحاربة الٲمية.
وقد تم ٲيضا إعادة تٲهيله و ترميمه وإصلاحه سنة 2003 على يد جمعية شعيب الدكالي لإصلاح و ترميم المسجد الٲعظم بلحمدونية التي كان يرٲسها آنذاك الدكتور ٲحمد العمراني رئيس المجلس العلمي لسيدي بنور.
ولا يخفى على ٲحد أن ترميم المسجد وإصلاحه سنة 2003 لم تدعمه الجهات المسؤولة بالجديدة ٬ وإنما بفضل الله قام ذلك من جيوب المسلمين ونفقاتهم ومن ٲريحية بعض المحسنين. ذلك لأن كل مسلم يعلم إن إقامة شعائر الله ليس مسؤولية جمعية ما إنما هي مسؤولية كل المسلمين.
وقد بدا جليا عندما انتهت الٲشغال داخل المسجد أن هذا البيت الطاهرٲعيد له اعتباره، حيث استحسن جل من أدى الصلاة بالمسجد التغييرات التي أحدثت به، حيث كان لافتا للانتباه البابين الرئيسين التي استحدثت بدل الباب القديم، كما تم تزويد الجامع بمكبرات للصوت ومكيفات هوائية ، إضافة إلى تخصيص أدراج مرقمة لوضع الأحذية وما إلى ذلك ...
بيد ٲنه بعد إصلاح و ترميم المسجد سنة ٬2003 لوحظ اختفاء بقدرة قادرعدة أبواب أثرية و الثريات المعلقة فى الأسقف و النافورات و اللوحة التذكارية و الساعة الشمسية، والقناديل البلارية.
ومن جهة ٲخرى٬ وباستغراب شديد٬ تابع مرتادو سوق علال القاسمي والأحياء المجاورة من مرتادي مسجد بلحمدونية عملية الترميم التي كانت تخضع لها صومعة المسجد منذ أزيد من سنة بعد انتهاء اشغال تهيئة المسجد ثم توقفت لٲسباب مجهولة بعد تعيين الدكتور ٲحمد العمراني رئيسا للمجلس العلمي لسيدي بنور، خصوصا أن أعمال الصيانة الخاصة بباحة المسجد ومحيطه الخارجي انتهت منذ مدة طويلة.
مما دفع الناس إلى التساؤل : هل يتعلق الأمربتوقف نهائي أم تباطؤ ؟ و هل السلطات الإقليمية و المجلس البلدي و مندوبية وزارة الٲوقاف لن تتحرك من ٲجل إنهاء عملية ترميم صومعة المسجد و تزيينها ٲم ٲن هناك فرق وتمييز و حيف حتى فيما يخص بيوت الله؟ بيد انه في الايام الاحيرة٬شرع في عملية ترميم الصومعة و تزيينها بطريقة بديعة على نفقة احد المحسنين جزاه اله خيرا. وهذه الاعمال تشارف الان على نهايتها بشكل جيد.
مكانة مسجد بلحمدونية عند ٲهل الجديدة
خلال شهر رمضان٬يحرص ٲهل الجديدة على أداء الصلوات في المساجد والمداومة عليها. وبالمسجد الٲعظم ويسمى ٲيضا المسجد العتيق ٲومسجد بلحمدونية٬لا تجد مكانك إذا تأخرت في صلاة الجمعة وكذلك صلاة التراويح، فموقع المسجد لعب دورا في استقطاب عدد كبير من المصلين بتواجده بالقلب النابض في المدينة. يتردد عليه في صلاة التراويح أكثر من 5000 مصلي من الرجال٬ يتبوء الشباب المكانة الأولى، أما النساء فيصل عددهن إلى الألف، مع العلم ٲن الجناح المخصص لهن لا يسع إلا ل 250 امرأة٬ ولهذا يتم تخصيص جزء لهن من مساحة الرجال في الطابق السفلي قرب صحن المسجد خلال صلاة التراويح. ويعرف المسجد العتيق مسجد بلحمدونية استقطاب عدد كبير من المصلين نتيجة أصوات القراء المتميزة كالشيخ يونس الشروعات و الشيخ عبد العزيز، كما أن البهو الكبير الملامس للهواء الطلق يساعد على أداء الصلاة للذين لا يتحملون حرارة الصيف.
À l’occasion du mois sacré du Ramadan : La mosquée Belhamdounia; plus qu'un simple lieu de culte
- التفاصيل
- المجموعة: Région
- الزيارات: 15040
La merveilleuse mosquée Belhamdounia
a joué un grand rôle spirituel et un rôle
dans l'encadrement des citoyens à
l'époque du Protectorat
Écrit par : Hadj Abdelmajid Nejdi et Elmostafa Lekhiar
Considérée comme l'une des plus vieilles mosquées d'El Jadida, Al Masjid Al Aâdam, mosquée Belhamdounia, se distingue par son style architectural qui ressemble à celui en usage dans toutes les mosquées du Maghreb et surtout à celui de Jamâa Assounnah à Rabat. Al Masjid Al Aâdam a été enfin restauré et sauvegardé depuis 2003.
Don royal aux Chorfas Amghariyines et Choufaniyines
- التفاصيل
- المجموعة: Région
- الزيارات: 7437
Remise d'un don royal aux Chorfas
Amghariyines et Choufaniyines
Une délégation de la Chambellanie Royale a remis, mardi 20 Janvier 2015, un don royal aux Chorfas du mausolée Saint Moulay Abdellah Amghar et du mausolée Saint Moulay Bouchaïb Assariya. Ce don royal a été remis à l'occasion de la commémoration de l'anniversaire de la disparition de feu S.M. Hassan II.
Lors d'une cérémonie religieuse organisée à cette occasion, mardi 20 Janvier 2015, une commission de la Maison Royale, du Protocole et de la Chancellerie a procédé à la remise d'un don royal aux Chorfas Amghariyines, descendants du Saint Moulay Abdellah Amghar et aux Chorfas Choufaniyines, descendants du Saint Moulay Bouchaïb Assariya.
Cette cérémonie à laquelle assistaient notamment le gouverneur de la province d'El Jadida, Mouâad Al-Jamaï, du président du conseil local des oulémas, du délégué du ministère des Habous et des affaires islamiques, de représentants des autorités locales, d'élus et de personnalités civiles et militaires dans la province et des doyens et disciples des sanctuaires du Saint Moulay Bouchaïb Assariya et du Saint Moulay Abdellah Amghar , a été marquée par la déclamation de versets du Saint Coran et de panégyriques du Prophète Sidna Mohammed (Paix et salut soient sur Lui).
Les Chorfas Amghariyines et Choufaniyines ont exprimé, à cette occasion, leurs sentiments de fidélité, de loyalisme et de gratitude à SM le Roi Mohammed VI, Amir Al Mouminine, ainsi que leur indéfectible attachement au glorieux Trône alaouite.
Lors de cette cérémonie, des prières ont été élevées implorant le Très-Haut d'accorder santé et longue vie à SM le Roi Mohammed VI, de préserver le Souverain et de le combler en la personne de SAR le prince héritier Moulay El Hassan, de SAR le Prince Moulay Rachid et de l'ensemble des membres de l'Illustre Famille Royale.
L'assistance a également élevé des prières pour le repos de l'âme de feu SM Mohammed V et feu SM Hassan II, implorant le Tout-Puissant d'avoir les regrettés Souverains en Sa Sainte miséricorde.
Le jeune Marocain Yassine Jebli épate le jury de The Voice 4 sur TF1
- التفاصيل
- المجموعة: Arts & culture
- الزيارات: 12951
Yassine Jebli, graine de star, porte haut les
couleurs du Maroc sur la chaine française TF1
Le samedi 17 janvier 2015, lors de la deuxième session des auditions à l’aveugle de The Voice 4 de la chaine française TF1, le jeune Marocain Yassine Jebli a subjugué les coachs et le public.
Le passage de Yassine Jebli, connu sous le nom artistique « Yann'sine », dans « The Voice 4» sur la chaine française TF1, le samedi 17 janvier 2015, a marqué les esprits. Ce fils de pêcheur, âgé de 20 ans et natif de Tan-Tan, a réinventé le tube d’Indila, « Dernière Danse », pour une prestation qui a séduit les coachs, ce samedi, lors de la deuxième session des auditions à l'aveugle. Il n’aura fallu que quelques secondes à Zazie, Jenifer, Mika et Florent Pagny, les quatre membres du jury, pour appuyer sur leurs fameux boutons rouges et découvrir la tête d’ange de Yann’Sine. Ainsi, son enthousiasme, sa voix et son énergie ont plu aux quatre membres du jury. Et, si Florent Pagny ne se lâche pas toujours niveau compliments, cette fois, il a salué la voix du jeune chanteur et son talent, y voyant même du génie. En plus, tout le monde a été unanime que cette graine de star est l’une des belles découvertes de cette deuxième session d'auditions à l'aveugle. Et, il est déjà l'un des grands favoris du public car son morceau de « Dernière Danse » a colle parfaitement à son univers musical. Yann'Sine n'est pas prêt de se faire éclipser !
Qui est ce jeune prodige ?
Yassine Jebli (Yann'sine) est né à Tan-Tan et a grandi dans un petit village appelé Tan-Tan Plage. Son père est négociant en poissons. Il lui a transmis sa passion de la nature et de la mer. Yann'sine a suivi toute sa scolarité jusqu’au lycée à Tan-Tan plage. Sa passion première, c’est le dessin tout en écoutant de la musique. En 2013, ses parents, ses frères et sœurs l’ont entendu chanter et l’ont encouragé à se produire sur scène en s’inscrivant à Studio 2M.
Voici par ailleurs la vidéo de « The Voice 4 » :
https://www.youtube.com/watch?v=fk6sfqhjo8w
الصفحة 52 من 56